من جديد عاد اللقاء من جديد تجمعت حروف الهجاء .
من جديد أشرق الأمل والوضاء .
من جديد وبعد يأس شديد .
لكم تمنيت أن أعيش فى تلك العصور السابقة التى كانت فيها الحُب الصادق .
عصر " روميو وجولييت " و " قيس وليلى "
كم تمنيت أن أقابل" ليلى " تلك الفتاه العربية لأطبع قُبلة عريضة على جبينها الطاهر
وياليت أن تعود للحياه مرة أخرى لتُعلم بنات جنسها كيف يكون الحُب ..!!
وكيف يكون الوفاء للمحبوب بعد أن أصبح الغدر والخيانة هما القاعدة الأساسية لإستنثناء فيها لبنات حواء؟ ..
فليتنى كُنت حاكماً أو قاضياً للغرام لأظهر حواء للبشر أجمع بصورتها الحقيقية .
ولكني قُلتُ قبل ذلك أنهم أوفياء بوفاء الحُب ليس كُل بنت حواء ولكن!!
للأسف تلك العواطف الطائشة تكاد تقضى على شباب العصر .. وبنات الكاجواااااااااااااااااااااااال ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق